-->

رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر

قصة واقعية وحقيقية... رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر  لطلب العيش, فاتفق مع امرأته على عشرين عاماً من السفر, وإذا زادوا يوماً واحداً فإن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء. واعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً.. سافر إلى إحدى البلدان حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب، وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه، وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة: لقد قررت العودة إلى البيت لأن امرأتي واعدتني بأن تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك.. قال له صاحب الطاحونة: اشتغل عندي عاماً آخر أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه قال الرجل : لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام فإن زوجتي ستتركه، فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له: هذا كل ما أملك خذها فإنها ليست بكثيرة عليك، أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته.. وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز، تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يت...

قصص نجاح بعد الفشل والت ديزنى:

قصص نجاح بعد الفشل والت ديزنى: يعرف الجميع الرسوم المتحركة وشاهدها الجميع عندما كانوا صغارًا بل إنه يوجد الكثير من الكبار يستمتعون بمشاهدة الرسوم المتحركة، ويعتبر أيقونة هذا الفن والت ديزني، فمن هو والت ديزني؟. هو والتر إلياس ديزني المولود في إلينوي شيكاغو في عام ١٩٠١ وهو يعود إلى أصول أيرلندية حيث هاجر والده إلى امريكا في عام ١٨٨٨، أما والدته فهي من أصول ألمانية، وقد عاش والت طفولة عادية كانت تمثل أسعد أيام حياته كما اقر هو، ففي فترة طفولته وأثناء معيشته في المزرعة تكونت جذور موهبة والت في الرسم، واستمرت حياته ممتعمة إلى أن اضطر والده أن يبيع المزرعة وانتقلوا إلى كانساس سيتي واستكمل دراسته وهناك تعرف على  أسرة مهتمة بالمسرح قدمته إلى هذا العالم وعالم الرسوم المتحركة. كان انتقال الأسرة من أكثر الأشياء التي عقدت مسار حياة والت ديزني فقد كان يبذل الكثير من الجهد في العمل لمساعدة والده مما اثر بشكل ملحوظ على دراسته ومستواه التعليمي، ثم جاء الانتقال الثاني إلى شيكاغو حيث أسس والد والت شركة للمشروبات الغازية مع بعض الشركاء وأكمل والت دراسته هناك، كما درس إلى جانب ذلك في مع...

اسطورة المرأة ذات الفم المشقوق ..

اسطورة المرأة ذات الفم المشقوق .. إذا كنت تسير ليلاً في أحد شوارع اليابان و قابلتك سيدة تضع على فمها كمامة طبية فحاول أن تبتعد عنها بأقصى سرعة ممكنة قبل أن تقترب منك و تسألك "هل أنا جميلة ؟ لأن عندها تكون قد تمكنت منك و أي إجابة على سؤالها سوف تتسبب في موتك !! لا يهم كم عمرك و لا جنسك و لا من تكون المهم هو أنك تسير في الشارع ليلا و بمفردك وهذا كاف بالنسبة لها كي تمارس هوايتها المفضلة عليك , ستخرج لك من وسط الظلام واضعة كمامة على وجهها ربما لن تهرب منها لان هذا المشهد معتاد في اليابان أشخاص كثر يرتدون الكمامات حفاظا على صحتهم أو صحة غيرهم لكن هذه السيدة مختلفة قليلا سوف تظهر من خلفك في البداية ثم تستمر في السير تجاهك و فجأة ستجدها واقفة أمامك لن تعطيك فرصة لتفكر كيف وصلت إليك بسرعة لأنها ستباغتك بسؤالها المعروف "هل أنا جميلة؟"و المعتاد إذا لم تكن تعرف من هي هو أنك ستنظر إليها نظرة فاحصة من رأسها حتى قدميها فتجدها فتاة جميلة ذات شعر أسود طويل و غرة على وجهها لكنها لا تغطي عينيها الجميلتين بلا شك .... فتقول لها رأيك بكل صدق "نعم أنت كذلك" عندها ستزيل الكم...

قصة إمرأه تغلبت على خيانة زوجها وأعادته عاشقا لها

 قصة إمرأه تغلبت على خيانة زوجها وأعادته عاشقا لها عندما دخلا غرفة الفندق، ........... انقطعت علاقتي به نهائيا،......... لدرجة أني شعرت بالغربة الشديدة وأنا في وسط بلدي، شعرت أني كالقشة في مهب الريح، وأني بلا أهل ولا أصحاب ولا أحباب، كاليتيمة في ليلة العيد، كالوحيدة في صحراء جرداء، .............. كاللاشيء، خواء بحجم السماء احتل روحي، ومزقها أشلاء، وقفت في الممر الطويل، أرمقه وقد أغلق الباب دوني........... وكان الدرس الأول....... هو كان حياتي وكل شيء بالنسبة لي، ونسيت من أجله ذاتي، وحين اختفى، أصبحت بلا هوية....... ووجدت نفسي أسأل نفسي من أنا، من أنا....؟؟ من أكون في هذه الحياة بلا مصير........ وعدت إلى البيت وطوال الطريق لم تنزل لي دمعة واحدة توقفت دموعي حين أففل بابه دوني............ هناك توقفت عن البكاء عليه إلى الأبد....... هناك تعلمت أن لا أحد يستحق أن أسحق ذاتي لأجله.......... لا أحد سينفعني سوى نفسي......... وعدت أنسانة جديدة مختلفة كليا عن ام بسمة القديمة، قررت أني سأستعيد ذاتي وبقوة، تناقشنا أنا وصديقتي قي الطريق، "" هل أنت بخير، أنت صامته وهذا يخيفني عليك...

بعد 3 سنين حب وسنتين خطوبة وقبل فرحي بشهر تقريبا خطيبي أختفى،،

بعد 3 سنين حب وسنتين خطوبة وقبل فرحي بشهر تقريبا خطيبي أختفى،، يومها كنت انا واختي بنخد مقاسات الشقة عشان السجاد،، وكنت مستنياه ييجي الساعة خمسة بعد شغله عشان يبص على الستاير بعد ما اتركبت وبعدها يروحنا،، فاتإخر عن معاده حوالي ساعة وقت ما كنت انا واختي مشغولين في كذا حاجه في الشقة،، ومجرد ما خلصت رنيت عليه فلقيت تليفونه مقفول فرنيت على مامته فمالقيتوش هناك في بيتهم وآخر مره شافته كانت الصبح وهو خارج رايح شغله،، فرنيت على رقم الشغل قالوا خرج من اكتر من ساعة،، وقتها كان بدأ التوتر والقلق يزيد جوايا فكلمت واحد من أصحابه وطلبت منه يسأل باقي أصحابهم عنه وكانت النتيجة إن ماحدش شافوا بردو  ماحدش كان عارف عنه أي حاجة ولا أختفى فين أو إزاي،، وبعد ما عدى اكتر من تلات ساعات على ميعاده معايا،، ماكنتش أنا لوحدي اللي قلقانة وبكلم نفسي زي المجنونة كانت مامته واخواته البنات واصحابه معايا والكل وقتها بدأ يقلق وكل شوية حالة القلق كانت بتزيد خاصة لما عدت الليلة الأولى وماحدش كان عارف هو بايت فين لأول مره من يوم ما وعى للدنيا.. ومن تاني يوم بدأنا ندور عليه في كل مكان،، مستشفيات،، إقسام...

المتابعون

تقول اﻹعلامية الجزائرية " خديجة بن قنه " كنت فى زيارة للولايات المتحدة الأمريكية وذهبت لأحد المحلات الكبرى




تقول اﻹعلامية الجزائرية " خديجة بن قنه " كنت فى زيارة للولايات المتحدة الأمريكية وذهبت لأحد المحلات الكبرى

لشراء بعض الأشياء، وأثناء إنتظاري لدفع قيمة مشترياتى، دخلت سيدة مسلمة ترتدى حجاباً محتشماً، وتبدو عليها علامات التعب من جر صندوق ثقيل أمامها ، يبدو أنه لماكينة قص الحشائش ، ذهبت السيدة المسلمة للموظفة التى تجلس على ماكينة الحساب. و دار هذا الحديث :
السيدة المسلمة ( فى أدب جم ) : سيدتى لقد أشتريت منك هذه الماكينة بالأمس ب ٥٠٠ دولار مع عدة أشياء أخرى.
الموظفة (و هى منشغلة ) : و تريدين إرجاعها ؟.
السيدة المسلمة : لا ، أريد أن أدفع ثمنها !.
الموظفة (و هى ما زالت منشغلة ) : لا أفهم !! ألم تقولى أنك اشتريتيها بالأمس، اذا كنتى تعنين أنك وجدتيها أرخص فى محل آخر ، فنحن لدينا سياسة لرد الفرق و لكن بشرط أن يكون معك ما يثبت سعرها فى المحل المنافس ، فهل معك ما يثبت ؟
السيّدة المسلمة : يا سيدتى لا هذا و لا ذاك ، لقد أشتريت منك الماكينة بالأمس مع المشتريات الأخرى بالكريدت كارد و حملتها لمنزلى فى ضاحية كذا ( و هذه الضاحية تبعد عن المحل مسافة ساعتين تقريباً) ، و عندما دخلت البيت و أخذت أراجع الفاتورة ، و جدت أنك لم تحسبي قيمة هذه الماكينة من ضمن الفاتورة، فحاولت الاتصال بالمحل حتى لا تتعرضي للأذى بسبب ذلك و لكن ساعات العمل كانت قد انتهت ، فقررت أن آخذ اليوم إجازة من العمل وأحمل لك الماكينة، كى تسجليها وأدفع ثمنها ، فلا تتضرري بسببي و لا أستخدم شىء لم أدفع ثمنه ....
و هنا وقفت الموظفة فجأة و فى ذهول شديد و هى تحدق النظر فى السيدة المسلمة و تمتلىء عيناها بالدموع و أخذت تحضنها و تقبلها و تقول لها : أنا لا أفهم ، كيف قررت الرجوع ، لدفع مبلغ هو بالأساس خطئي ، و حمل هذا الصندوق الثقيل ، وأخذ اليوم إجازة من عملك ، ثم قيادة ٤ ساعات ذهاباً وإياباً .... لماذا فعلت كل ذلك ؟؟
ردت السيدة المسلمة بالانجليزية و ببراءة شديدة و كأنها قد تصرفت تصرفاً بديهياً : إنها الأمانة It is AMANA
و أخذت تشرح للموظفة معنى الأمانة فى الإسلام ...
ذهبت الموظفة لمديرتها فى مكتبها، و كنا نراها من خلف زجاج المكتب و لا نسمعها، و لكن كان يبدو عليها التأثر الشديد و هي تحكىي لمديرتها ماذا فعلت السيدة المسلمة، و بعد دقائق، جمعت المديرة الموظفين فى المحل صفاً واحداً و أخذت تحدثهم على موقف السيدة المسلمة، التى بدأ عليها علامات الحياء الشديد و الإحساس أنها لم تفعل غير واجبها الذى تعلمته من دينها. ثم أخذ الجميع يسألونها فى تلهف شديد عن الإسلام و تعاليمه و هى تجيبهم بمزيج عجيب من الثقة بالنفس والتواضع والإخلاص ...
و بعد أن انتهوا أخذت المديرة تصر بشدة أن تعطيها الماكينة هدية من العاملين بالمحل ، و لكن اعتذرت السيدة بأدب عن قبولها ، قائلة أنها تبتغي الثواب و لا تبتغى الماكينة ، فلا تريد للماكينة أن تفسد هذا الثواب الذى هو أفضل بكثير لها .. و طبعاً زاد هذا الرد من إعجاب الناس بها ، و بعدها رحلت السيدة فى هدوء وأنا أشعر بفخر شديد فى داخلي، فقد ظل حديث الإعجاب بها بعد أن رحلت ليس فقط بين الموظفين و لكن أيضا بين الزبائن الذى ظل أغلبهم يتابعون الموقف فى إنبهار شديد بالسيدة ...

جديد قسم :